اول نيكة ليا مع مدام سهام الاربعينية . قصص سكس عربي

قصتى حقيقة حصلت بالفعل زمان و انا طالب في الكلية كان عمرى ايامها تقريبا 20سنة مع ست اكبر منى و هى كانت ارملة في الاربعينات .
الموضوع مش تاليف ولا اختراع ده واقع عشيته وبحكيهولكم .

القصة تبدأ بهمام الحسينى طالب مغترب في جامعة حلوان ، ساكن في عمارة 9 ادوار في اخر دور في شقة مع صديقة ، و العمارة كل دور شقتين ،

و بعد كام شهر صديقة ده تركه و ابتدي هو يكون لوحده ، ومن هنا الست جارته مدام سهام ابتدت تساعده و كانت بتعاملة بحب زي ابنها ، عطف وحنية ام ، يسبلها مفتاح الشقة يرجع يلاقيها متنظفة و مترتبة ، اوقات تغسله هدومه ، اوقات هدايا ، او قات عزمة علي الغدا ، اوقات مراجعة و مساعدة في المذاكرة .

نسيت اقولكم انها كانت ارملة و ابنها الوحيد جاتله الهجرة الي امريكا و سافر و سابها لوحده ، وهي اعتبرتينى زي ابنها .

في الاول كنت بنظرلها علي انها فعلا زي امى ، و خصويا انها مكنتش بتعمل حاجة ملفتة وطبيعية جداً ، بس انا غصب عنى ابتديت اشوف فيها جمال الانوثة وجمال الست الكاملة الناضجة ، و ابتدى جسمها في ملابس البيت يلفت نظرى ، ويشدنى جدااااااا .

ست اربعينة طول بعض بيضاء ، شعرها طويل ، صدرها بارز وملبن ، جسمها مدملج ، طيزها مدورة وملفوفة ، ريجلها ملفوفة .

ابتدى يحصل اثارة لما اشوفها ، و احيانا انتصاب .

كنت لسه شاب صغير ودي بالنسبالى حاجة مثيرة و الوقت ده مكنتش لسه اعرف الصور الجنسية ولا الافلام ، الكلام ده كان سنة 1995 و جسمى مليان طاقة و حيوية و، ومحوش لبن كثير ، وخصوصا مكنتش سمعت عن العادة السرية .

المهم عشان مطلوش عليكم في يوم كده تقريبا بعد المغرب لقيتها بتخبط عليش شقتى ، ففتحت و عرفت منها انها دخلت تستحمى و انبوبة سخان الغاز فضيت عليها ، فركبت الانبوبة الجديدة .

بس في اليوم ده حصلى اثارة وانتصاب قوى جداااااااااااااااا ، لدرجة ان زوبرى لاقيته شادد بطريقة غريبة ، حاولت اهدى من نفسي مامكنش ، حاولت اخرج لاقيت جسمى في حالة من الفوران ، وهايج جدا ، و زوبرى قدام منى عامود . و ده لانى شوفتها لابسة روب اسود قصير .

في اليوم ده فكرت انى انيكها ، بس الزاى مش عارف ، معنديش اي معلومات ولا تجارب سابقة ، ولا شوفت صور ولا افلام ، بس طبيعى كنت عاوز ادخل زوبرى في كسها ، بس الزاى مش عارف .

هى دخلت تجيبلي عصير من المطبخ وانا دخلت الانترية و روحت قلعت هدومى كلها و استنيتها ، و زوبرى واقف قدام منى عامود وشكلة يخوف .

هى جت الانترية واتفجأت بيا و اتخضت و قالتلى ايه يا مجنون ؟ انت اتجننت ؟ البس هدومك ..... وانا روحت حضنتها و هاتك يا بوس و احضان ، وهى تقولي بلاش كده ، بلاش كده عيب ، انا زى ماما .
وانا في دنيا ثانية ولا سامع ولا شايف وكل همى عاوز ادخل زوبرى في كسها .

فروحت وقعهتا علي الارض ، فوق سجادة الانترية ، وركبت عليها و الروب اتفتح لوحدة من المقاومة ، تخيلوا لاقيتها لابسة الروب من غير سوتيانة ولا كلوت .
انا شوفت كده و زوبرى شد اكثر و صممت لازم ادخله في كسها ، و فعلا فضلت راكب عليها ، وفتحت ريجليها و هى بتقاوم ، وفي لحظة وبسرعة معرفش حصلت الزاى روحت رشقت زوبرى كله مرة واحدة في كسها ، فجاة حست بالـــ20سم لزوبرى كلهم جوه كسها .

و سمعتها بتتوجع واهات ، وبتقولي بس يا ولا ، بس يا ولا ، حرام عليك ، بس كفاية مش قادرة ، و انا شغال دق في كسها ومش مديها فرصة .

لاقيتها راحت رفعت ريجليها ولفتهم حوالين وسطى ، وحضنتنى اوى وشدتنى عليها في حضنها وهاتك يا بوس من شفايفى ، و صوتها طالع بكلمة اه اه اه ، وتصرخ اه اه اه مش قادرة ، حرام عليك ، برتعش برتعش اوووووووف مش قادرة ، طبعا انا مش فاهم ايه الي بيحصل ، لكن انا لكن انا مبسوط انى اتمكنت منها و ان زوبرى جوه كسها و عمال ادوق فيها جامد ، وهى بقيت تغمض عنيها وبقيت في دنيا ثانية .

وفضلت تقول اه اه اه وتصرخ لحد ما لقيت بتصرخ اوى و بترتعش و تتنفض و حضنتنى جامد ، كلبشت فيا ااااااااوى وصرخت وبعدها جسمها هدى و بقيت تحضنى ، طبعا مكنتش فاهم ايه الي بيحصل ، و تقولي كفاية ارجوك كفاية ، سيبنى ابوس ريجليك
كفاية كده ، حرام عليك هموت في ايدك .. وكفاية ، طب بوص وعد هخليك تعمل تانى بس طلعه كفاية مش قادرة . طبعا تقريبا عدى نصف ساعة و انا شغال دق في كسها متواصل .


نكمل مرة ثانية .

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

في أول أسبوع لي في الجامعة نكت صاحبي الأنتيم وأمه أحلى نيك قصص سكس عربي

أميرة صديقة أبنتي قصص سكس عربي

حجم الطيز قصص سكس عربي